خرج بعض أهالي قرية دجوى عن صمتهم ” إن تصوير وإظهار مشاريع الدولة التي تم التخطيط لها على أساس أنها مجهودات نواب وخطوط ميزانية لمجلس النواب هذا تفاخر بالظاهر وعدم الاهتمام بالباطن.
فيما تشجع مواطنين أهالي دجوي في الوقوف أمام النائب /“جمال كوش” وقالوا انهم كانوا يعلمون أنه عند نزوله إلى دجوي وقام بقول ” أنك ستفعل ما هو فيه خير للبلاد وأنك سوف تفعل وتفعل وانت لم تفعل شئ كانوا يعلمون أنك سوف تكون مثل الذين سبقوا”.
وقال بعض المواطنين: أنه تم التواصل معك أكثر من مرة على مشكلة خط الصرف الصحي الموجود بشوارع دجوي، وتم تجاهلها اكثر من مرة. بينما قال الآخر: انهم كانوا يعلمون أن من ينزل دجوي ينزل من أجل الدعاية الانتخابية فقط، علشان يظبط مصلحته حياته وحياة أولاده.
وقال اخر: ان حرام عليك تعيش في نعيم، والناس الغلابة عايشين في الصرف الصحي.
واستشهد الآخر : مفيش حد هيخاف على دجوي اكتر من واحد من أهلها. وقيل على لسان أحدهم : شكرا جمال كوش، محدش هيخدم دجوي غير واحد من أهلها.
وقال الآخرين :ياجدعان انتوا زعلانين اوي ليه كده الراجل دا حقو يوم جاء الانتخابات التطبيل والرقص كان للركب، ومشي معملش حاجة، وبعدين فين فيكي يا بلد من يصلح للخدمة، موجود تمام موجود بس مين هيقف وراه، و ميجريش يدور برة بعد ما كنا أسياد البلاد حوالينا بقينا بلد مداخلها زباله وشوارعها زباله، ومياهها زباله ومواصلاتها زباله والناجح فيها لازم يفشل والحلو فيها لازم يبوظ بدل ما نولول ونعيط نلقي نظرة بس لأقرب بلد لينا “طحله” ماشاء الله عليها تشجير وتنظيف، وطرق وانارة، وجمعيات زراعية، وناس تفكر، وتنتج بلا نحيب وبكاء سيبوا، العضو المحترم يظبط بلدة واحنا نولول ونعيط ونتخانق بس علي مين اللي يوسخ الاول اه، ويطلع الأول.