الأخبارمقالات

شاطئ الموت

كتب: أحمد حسن إسماعيل

شاطئ النخيل وهو تابع لحى العجمى تحديدا الكيلو 21 طريق إسكندرية مطروح و المسمى بشاطئ الموت فا كم من مئات بل ألوفات الغرقى ابتلعهم هذا الشاطئ توقفت كثيرا لماذا هذا الشاطئ بالذات مع العلم أنه يوجد شواطئ عده أمواجها عاليه وأعمق ولكن قليل بل نادر عندما يتوفى أو يصاب أحد .

لاحظت وجود صخور عند سباحة البعض ترتطم الموجه به ناحية الصخور يتوفى مصابا بجروحة إثر الإصطدام ويسقط بين الصخور مفارقا للحياه ويظل أياما الغواصه تبحث عنه حتى تخرجه وتسلمه لأسرته متوفى غريقا وهنا أين الدور الرقابى والإشرافى الأمنى ناحية غلق الشاطئ وأين علاج وإزالة الخطر من على هذا الشاطئ فالصخور ممكن إزالتها بمعدات ثقيلة والشاطئ ممكن مساواة البر وتغذيته بالرمال حتى وصولا للغريق اجعلو هذا الشاطئ مشكله وأزمه لازم حلها حتى لانفقد أكثر ممافقدناه من أرواح بريئة طاهرة.

الوسوم

شاهد أيضاً

إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock